منتديات شعور عاشق
السلآم عليكم
مرحبا بك زائرنا العزيز
يشرفنا الانضمام الينا
للتسجيل اضغط (تسجيل)


"ادارة المنتدى"
منتديات شعور عاشق
السلآم عليكم
مرحبا بك زائرنا العزيز
يشرفنا الانضمام الينا
للتسجيل اضغط (تسجيل)


"ادارة المنتدى"
منتديات شعور عاشق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات شعور عاشق للعشاق فقط والمحبين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولدردشه شبكه ومنتديات سوفت ابو شهاب
المواضيع الأخيرة
» " مريم " تتنفس الصعداء بشفائها من مرض السكري
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالخميس سبتمبر 25, 2014 4:17 pm من طرف روينا

» مجموعة برامج مميزه لنظام التشغيل اندرويد
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 4:25 am من طرف msmm

» برنامج مدير الاتصالات لاجهزة الجيل الثالث معرب كاملا .
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 3:43 am من طرف msmm

» برنامج شات الفيس بوك Facebook chat لاجهزة s40 مثل x3 , x2 ,7230
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 3:15 am من طرف msmm

» برنامج fring 4.4.10 برنامج مكالمات مجانيه ودردشه مجانيه
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالخميس يناير 03, 2013 2:58 pm من طرف mina.anter

» تحميل اضافات السمايلات 3D رابط مباشر لاتندم ابدا 2011
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 27, 2011 5:23 am من طرف اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ

»  اسم البرنامج Circle Dock إصدار البرنامج 1.5.5
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 8:43 pm من طرف اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ

» >>[ Desktop Icon Toy 4.0 ]<< حمل وخلي ايقوناتك تركص ركص الخشابه
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 8:33 pm من طرف اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ

» برنامج رائع لتصميم الديكورات والدهانات الخاصه بالمباني
القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالثلاثاء أبريل 26, 2011 8:17 pm من طرف اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ

تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط >.صَبايا وشباب العامريه. على موقع حفض الصفحات

قم بحفض و مشاطرة الرابط منتديات شعور عاشق على موقع حفض الصفحات

 

 القذافي و'ثورة الهلوسة'

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ
مُـﮯدير عامـﮯ
مُـﮯدير عامـﮯ
اݦبڒاطور͠ زمِاّنيـﮱ


عدد المساهمات : 153
الرتبه : 5851
تاريخ التسجيل : 03/04/2011
العمر : 29

بطاقة الشخصية
منتدى ...صبايا وشباب العامريه:
القذافي و'ثورة الهلوسة' Left_bar_bleue0/0القذافي و'ثورة الهلوسة' Empty_bar_bleue  (0/0)

القذافي و'ثورة الهلوسة' Empty
مُساهمةموضوع: القذافي و'ثورة الهلوسة'   القذافي و'ثورة الهلوسة' I_icon_minitimeالأحد أبريل 24, 2011 12:09 am

تحدث الزعيم الليبي معمر القذافي يوم امس للمرة الثانية في غضون ثلاثة ايام، موجهاً خطابه هذه المرة عبر الهاتف الى مدينة الزاوية في غرب العاصمة طرابلس التي شهدت صدامات دامية بين انصاره وابناء المدينة المطالبين بالتغيير الشامل، ونحن الآن في انتظار خطابه الثالث الذي ربما يكون الاخير على غرار ما فعل الرئيسان المصري حسني مبارك والتونسي زين العابدين بن علي قبل رحيلهما.
خطاب الزعيم الليبي كان اهدأ نبرة وجاء خالياً من التهديد والانفعال، ولكنه استخدم اللغة الخطأ لايصال الرسالة الخطأ، وفي المكان الخطأ وللجمهور الخطأ ايضاً.
ففي الوقت الذي كان يخاطب فيه الزعيم الليبي اهالي مدينة الزاوية، ويشيد بتاريخهم الوطني المشرف في محاربة الاستعمار، كانت كتائبه الخاصة ترتكب مجزرة في حق هؤلاء لم تختلف الروايات حول تأكيد حدوثها، وانما حول اعداد الشهداء فيها، وهم بالعشرات على اي حال.
صحيح ان الزعيم الليبي لم يستخدم اوصافه البشعة التي استخدمها في خطابه الاول مثل 'الجرذان' و'المقملين'، ولكنه عاد ليتهم الشبان المتظاهرين بالهلوسة، وتعاطي الحبوب المخدرة، ولوح بورقة تنظيم 'القاعدة'، واختراقه لصفوف الشباب، كما لوح ايضاً بعنصر الفوضى الأمنية كبديل لحكمه.
العقيد القذافي ما زال بعيدا جدا عن واقع ما يجري على الارض في بلاده، ويرفض ان يصدق ان الشعب الليبي لم يعد يحتمل البقاء تحت حكمه ولو ليوم واحد، وان العديد من وحدات جيشه وقادته الامنيين قد انضموا للثوار بينما فضل معظم سفرائه ودبلوماسييه الاستقالة من مناصبهم لعدم رغبتهم في الاستمرار في تمثيل نظامه في العواصم التي يعملون فيها.
الرئيسان المصري والتونسي حاولا، ولكن متأخرين، التجاوب مع مطالب المحتجين، وتقديم تنازلات كبيرة، وتعهدات باصلاحات شاملة، على امل تهدئة الثورة، وتقليص الخسائر البشرية، وحقن الدماء. فالرئيس التونسي اعلن عدم ترشحه لولاية رئاسية اخرى، وفصل رئيس الوزراء، واجرى تعديلات حكومية، ورفع الحظر عن شبكة الانترنت، اما الرئيس مبارك فحل قيادة الحزب الحاكم، واعلن عن انتخابات رئاسية بعد ثمانية اشهر مؤكداً عدم مشاركته وابنه فيها، وطلب من النائب العام فرض حظر على سفر العديد من وزرائه ورجال اعماله الفاسدين وتجميد اموالهم.
' ' '
الزعيم الليبي لم يقدم تنازلاً واحداً في خطابه الثاني، ولم يبد اي ندم على مقتل المئات برصاص قوات امنه ومرتزقته، واستمر في مغازلة القبائل الليبية في الوقت نفسه على امل تجييشها لصالح نظامه المترنح. فهو لم يعد باجراء اصلاحات جذرية، ولم يعترف بمطالب الثوار المشروعة في العدالة واحترام حقوق الانسان، وبناء المؤسسات الديمقراطية المنتخبة، والاكثر من ذلك لم يقل انه سيلغي الكتاب الاخضر الذي يعتبر مهزلة، علاوة على كونه فاقد الصلاحية وينتمي الى مرحلة المراهقة والحرب الباردة. ولم يعلن حل اللجان الثورية التي عاثت في الارض فساداً، بل لم يلغ 'الجماهيرية' ويعيد ليبيا الى اسمها الاصلي غير مرفوق بتوصيفات مثل 'العظمى' وغيرها.
لم يتعهد الزعيم الليبي في خطابه بتشكيل لجان تحقيق وتقديم كل من تورطوا في الفساد، ثم في اعمال القتل، من رجال بطانته الفاسدة الى العدالة كي يواجهوا العقوبات التي يستحقونها. فهؤلاء الذين سقطوا برصاص المرتزقة، وبلطجية نظامه، سفكوا دماء طاهرة شريفة، والشباب لم يطلبوا لانفسهم وشعبهم غير الكرامة والحد الادنى من العدالة الاجتماعية والسياسية.
ولا نعرف إلى ماذا يستند الزعيم الليبي عندما يتشبث بالمواقف والسياسات نفسها التي فجرت هذه الثورة ضد نظام حكمه؟ فهل يعتقد ان العالم الغربي سيهرع الى نجدته، ويشتري اقواله حول اختراق تنظيم 'القاعدة' للمتظاهرين؟ ثم لماذا ستسانده القبائل، او بعضها على وجه الدقة، طالما انه يريد البقاء في الحكم حتى اليوم الأخير من حياته؟
الزعيم الليبي قارن نفسه بالملكة اليزابيث الثانية ملكة بريطانيا، وبملك تايلند، وادعى ان هذين الملكين في السلطة منذ ستين عاماً، ولكنه نسي عدة أمور جوهرية، اولها انه رئيس جمهورية، وجماهيرية تتمركز كل الصلاحيات في شخصه، ويقرر كل صغيرة وكبيرة في بلاده، وليس ملكاً دستورياً مثلهما او غير دستوري انتقل اليه الحكم بالوراثة، وثانيها، ان ملكة بريطانيا على سبيل المثال تدر على الخزينة البريطانية اكثر من مليار دولار سنوياً هي عوائد السياحة لقصورها ومتاحفها وحرسها.
وفوق هذا وذاك انها تدفع ضرائب سنوية للخزينة البريطانية من ارباح استثماراتها وعقاراتها.
والأهم من كل ذلك ان ابناء ملكة بريطانيا وملك تايلند لا ينخرطون في اعمال 'البزنس' ويراكمون مليارات الدولارات في حساباتهم من جراء نهب المال العام، مثلما هو حال جميع ابناء الملوك والزعماء العرب، ومن بينهم ابناء الزعيم القذافي وحسني مبارك، واقارب زين العابدين بن علي والرئيس اليمني علي عبد الله صالح والقائمة طويلة ومعروفة.
ليبيا مقدمة على سيناريوهات مرعبة، لان النظام الليبي لا يريد التسليم بسهولة والرحيل اعترافاً برفض الغالبية الساحقة من الجماهير له، فهو يعتقد ان المناطق التي ما زال يسيطر عليها في الوسط خاصة سرت وسبها وجزءاً من طرابلس العامة بحكم الروابط القبلية، وحيث النفط والماء (النهر العظيم) يمكن ان توفر له الحماية، وتتحول الى 'جماهيرية' للقذاذفة وبعض المقارحة، تعيد الامجاد للجان الثورية، وهذا اعتقاد خاطئ جداً، لأن مثل هذا التوجه قد يفتح الباب على مصراعيه للتدخل الاجنبي وتدويل الأزمة الليبية.
' ' '
الدول الغربية، وحلف الناتو على وجه التحديد، يرفضان التدخل الآن لانهما ينتظران اجلاء جميع الرعايا الاجانب، وحرمان الزعيم الليبي من أخذهم رهائن للمساومة عليهم تماماً مثلما فعل الرئيس العراقي صدام حسين قبل العدوان على بلاده، وفور الافراج عنهم بدأ القصف الجوي لبغداد. الغرب تعلم جيداً من دروس العراق، وهذا ما يفسر تسابق الدول الغربية على ارسال اساطيل الطائرات والسفن لاجلاء رعاياها، وهذا ما يفسر ايضاً تصريح قائد حلف الناتو بعدم التدخل عسكرياً في الشأن الليبي، فعندما تنتهي عملية تأمين خروج الاوروبيين والامريكيين ستبدأ عملية البحث عن ذرائع للتدخل تماماً مثلما حدث في دارفور.
ما يجري في ليبيا حالياً هو الحلقة الأهم في مسيرة التغيير الديمقراطي في الشرق الاوسط، واطاحة الانظمة الديكتاتورية الفاسدة. فنجاح الثورة الليبية على غرار الثورتين المصرية والتونسية، سيعني تواصل هذه المسيرة، وامتدادها الى دول عربية اخرى، وانتكاسها سيعني توقفها، ولو مؤقتاً، وافراغها من عنصري الزخم والاستمرارية.
لا نبالغ اذا قلنا ان جميع الانظمة الديكتاتورية العربية، ملكية كانت ام جمهورية، تصلي من اجل فشل الثورة الليبية، ونجاح الزعيم الليبي في كسر شوكتها، وابادة كل المشاركين فيها. صحيح ان علاقات الزعيم الليبي سيئة جداً مع معظم الزعماء العرب، ورؤيته تسبب لهم اشد انواع الحساسية خطورة، ولكن خلعه من قبل ثورة شعبية سيعني 'ثالثة الاثافي'، وفألاً سيئاً على انظمتهم المرتعدة خوفاً وهلعاً.



******///////////******

Abdel Bari Atwan
Occur Libyan leader Muammar Gaddafi on Monday for the second time in three days, directed his speech, this time over the phone to the city corner in the west of the capital Tripoli, scene of deadly clashes between his supporters and the sons of the city demanding change, destruction, and we are now waiting for his third, which may be the last to as did Egyptian President Hosni Mubarak and Zine El Abidine Ben Ali before their departure.
Libyan leader's speech was a quieter tone and came free of the threat and emotion, but used the wrong language to deliver the message in error, and in the wrong place and the public also wrong.
While he was addressing the people of the Libyan leader, city, corner, and pays tribute to national histories supervisor in the fight against colonialism, the battalions of committing genocide against them was not different stories about the confirmation of occurrence, but rather on the preparation of the martyrs, who scores anyway.
It is true that the Libyan leader did not use the description heinous he used in his first speech as 'rats' and 'Almqji', but came back to accuse the demonstrators hallucinations, and abuse of narcotic pills, and waved a paper organization 'al Qaeda', and penetrated the ranks of young people, and board is also the element of security chaos as an alternative to his rule.
Colonel Gaddafi is still very far from the reality of what is happening on the ground in his country, and refuses to believe that the Libyan people is no longer likely to stay under his rule, even for one day, and many units of the army and security chiefs have joined the rebels, while preferred most of the ambassadors and diplomats to resign from office for not their willingness to continue in its representation in the capitals where they work.
Egyptian and Tunisian presidents tried, but too late, to respond to the demands of the protesters, and to make major concessions, and commitments of comprehensive reforms, in the hope of calming the revolution, and to reduce casualties, and stop the bloodshed. President of Tunisia declared non-candidacy for re-election again, and the separation of the Prime Minister, and made adjustments to government, and lifting the ban on the Internet, either President Mubarak solution to the leadership of the ruling party, and announced a presidential election after eight months he did not share his son in, and asked the prosecutor to impose ban on the travel of many of his ministers and men of his corrupt and freeze their assets.
'' '
Libyan leader did not provide a single concession in his second inaugural address, and has not shown any remorse for the killing of hundreds shot dead by security forces and mercenaries, and continued to flirt with Libyan tribes at the same time in the hope Tjyishha for the benefit of its tottering. It is no longer conduct fundamental reforms, did not recognize the demands of the rebels legitimate justice and respect for human rights, building democratic institutions, elected, and most of it has not said he will cancel the Green Book, which is a farce, in addition to being useless and belongs to the stage of adolescence and the Cold War. Did not announce a solution of the Revolutionary Committees, which wreaked havoc in the land, but not abrogated 'mass' and return Libya to the original name is Marfouk descriptions such as 'Great' and others.
No commitment to the Libyan leader in his speech, the formation of commissions of inquiry and to provide all those involved in corruption, and then in the killings, the men of his entourage corrupt to justice in order to face the penalties they deserve. Those who killed by Israeli mercenaries, thugs and his regime, they shed the blood pure and honest, and young people did not ask for themselves and their people's dignity and a minimum of social and political justice.
We do not know to what based on the Libyan leader when clinging to the same attitudes and policies that sparked the revolution against his regime? Is it believed that the Western world is going to rush to his aid, and buys his statements about the organization to penetrate the 'norm' of the demonstrators? Why then backed up the tribes, or some of them to be exact, as long as he wants to stay in power until the last day of his life?
Libyan leader compared himself to the Queen Elizabeth II of Britain, King of Thailand, and claimed that the two kings in power for sixty years, but he forgot several substantial matters, first of he President of the Republic, and public stationed all powers in his person, and decides to every nook and cranny in the country, and not the property constitutional or unconstitutional like them go to him hereditary succession, and second, that the Queen of Britain, for example, generate the British Treasury more than one billion dollars a year is the tourism revenues to palaces, museums and guarded.
And then click this and that they pay annual taxes to the UK Treasury of the profits of its investments and real estate.
And most importantly of all, that the sons of Britain's Queen and the King of Thailand do not engage in acts of 'business' and are piling up billions of dollars in their accounts as a result of looting public money, as is the case with all the sons of kings and Arab leaders, including the son of leader Gaddafi and Hosni Mubarak, and relatives of Zine El Abidine Ben Ali and Yemeni President Ali Abdullah Saleh and the list is long and well known.
Libya Introduction to scary scenarios, because the Libyan regime does not want to recognize easily and leave the recognition to reject the vast majority of the masses to him, for he believes that the areas still controlled by the center-particularly pleased and Sabha and part of Tripoli public by virtue of tribal ties, and where oil and water (Great River ) can provide him with protection, and turn to the 'mass' and some of the Qmazvp Almgarhp, re glory of the revolutionary committees, and this belief is very wrong, because such an approach may open the door wide to foreign intervention and the internationalization of the crisis of Libya.
'' '
Western countries, and NATO in particular, refuse to intervene now, because they are waiting for the evacuation of all foreign nationals, and the deprivation of the Libyan leader of the hostage as bargaining chips, just as did Iraqi President Saddam Hussein before the attack on his country, and upon their release began aerial bombardment of Baghdad. West knows very well the lessons of Iraq, and this explains raced Western countries to send fleets of aircraft and ships to evacuate their nationals, and this also explains why a commander of NATO not to intervene militarily in on Libya, when the process ends secure an exit for the Europeans and Americans will begin the search for pretexts to interfere completely as happened in Darfur.
What is happening in Libya is currently the most important episode in the process of democratic change in the Middle East, and the overthrow of the corrupt dictatorial regimes. The success of the Libyan revolution revolutions like the Egyptian and Tunisian, this would mean to connect the march, and spreading to other Arab countries, and the relapse would mean the suspension, even temporarily, and emptying them of racial momentum and continuity.
Do not exaggerate if we say that all Arab dictatorships, or ownership of the Republic, to pray for the failure of the Libyan Revolution, and the success of the Libyan leader to break its resolve, and the annihilation of all participants. It is true that relations with the Libyan leader, very bad with most Arab leaders, and his vision cause them the most dangerous types of allergies, but was deposed by a popular revolution would mean 'add insult to injury', and a bad omen on their systems Almertadp fear and panic.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hob7.ahlamontada.com
 
القذافي و'ثورة الهلوسة'
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات شعور عاشق :: اﭰسـ↔ــام المـỖنتدى :: مقالات Scientific articles :: مقالات سياسية-
انتقل الى: